







توقيع عقد الشراكة بين مؤسسة الحزام و الطريق وبين شركة DHL
توقيع اتفاقية تقديم خدمات لوجستية (من الباب إلى الباب)
بين مؤسسة الحزام و الطريق للتجارة و DHL
توقيع اتفاقية تقديم خدمات لوجستية (من الباب إلى الباب) بين مؤسسة الحزام و الطريق للتجارة و DHL
شهدت مؤسسة الحزام و الطريق للتجارة صباح يوم الخميس ١٤٤٣/٠٦/١٠ هـ الموافق ٢٠٢٢/٠١/١٣ م في مكتبها بمدينة جدة توقيع اتفاقية تقديم خدمات الشحن السريع الدولي (استيراد و تصدير) و أيضاً الشحن المحلي السريع مع DHL. وقع الاتفاقية المدير العام و مؤسس الحزام و الطريق الأستاذ محمد الفيفي، فيما مثل شركة DHL الأستاذ حسن عبدالرحمن.
تهدف الاتفاقية بين الحزام و الطريق و DHL إلى تقديم الخدمات اللوجستية المتكاملة و السريعة بجودة عالية للمؤسسة لتسهيل طلبات الشحن الخاصة بها و إيجاد حلول لوجستية تناسب عملاء المؤسسة في الاستيراد و التصدير من و إلى أكثر من ٢٠٠ بلد حول العالم، من خلال اتفاق الطرفين على أسعار و حلول لوجستية متكاملة من الباب إلى الباب تمكن المؤسسة بموجبها من طرح العديد من الخدمات التي تناسب احتياجات عملاءها و تلبي رغباتهم خصوصاً في الاستيراد و التصدير، و تعزيز حضورها و جودة خدماتها و حلولها اللوجستية لكافة العملاء.

و أوضح المدير العام و مؤسس الحزام و الطريق الأستاذ محمد الفيفي أن تدشين اتفاقية تقديم الخدمات اللوجستية مع DHL جاء للمساهمة في تحقيق أهداف استراتيجية مؤسسة الحزام و الطريق المنبثقة من رؤية 2030 لتعزيز دور المملكة في القطاع اللوجستي كمنصة لوجستية عالمية، و معزّزاً لدور الحزام و الطريق في تقديم خدمات ذات قيمة مضافة و جودة عالية في مجال الاستيراد و التصدير و اللوجستيات في المملكة.
و يؤكد الأستاذ محمد وداعة المدير التجاري في الحزام و الطريق على أن المؤسسة رأت أهمية الشراكات الاستراتيجية و التعاقدات في المجالات التجارية و اللوجستية لما لها من دور فعّال و استراتيجي يسهم في رفع مستوى جودة الخدمات المقدمة و يصب في خطط المؤسسة للتوسع و الوصول لشرائح أكثر من العملاء المتطلعين لخدمات ذات جودة و تكلفة معقولة.
الجدير بالذكر بأن هذه الاتفاقية تأتي ضمن سلسلة من الاتفاقيات التجارية و اللوجستية بين الحزام و الطريق و العديد من الشركات التجارية و اللوجستية داخل المملكة و خارجها بهدف تقديم خدمات نوعية ذات قيمة مضافة لتلبية كافة احتياجات العملاء في مجالات الاستيراد و التصدير و الخدمات اللوجستية.